عن الجمعية

جمعية الإغاثة للرعاية والتنمية جمعية محلية غير ربحية لها شخصية إعتبارية مستقلة وتهتم بالأعمال الخيرية والتنمية البشرية من خلال نشرالعلم والحث علي طلبة العلم والعمل به، وكفالة الأيتام وتقديم مساعدات الانسانية للمحتاجين لتخفيف  من معانات المواطنين في ربوع البلاد، وتم تأسيسها في عام 1992م من قبل مثقفين صوماليين وتم تسجيلها وترخيصها من قبل الدوائر الحكومية.

360 +

المتطوعين

6.5k

المستفيدون

مشاريعنا

تؤمن منظمتنا حقًا أنه من خلال العمل معًا، يمكننا إنقاذ المزيد من الأرواح أكثر من أي وقت مضى.

مشاريع كفالة الأيتام

أنشئت بهدف مساعدة الأطفال المحتاجين الذين قضى آباؤهم في القتال.

مشاريع إنسانية

تتضمن الاستجابة الإنسانية الفعالة أكثر من مجرد تقديم المساعدات؛ كما أنها تنطوي على حماية الضعفاء ورعايةهم.

مشاريع إغاثية

تتضمن الاستجابة الإنسانية الفعالة أكثر من مجرد تقديم المساعدات؛ كما أنها تنطوي على حماية الضعفاء ورعايةهم.

مشاريع تنموية

هدفنا هو تعزيز التنمية المستدامة في المناطق المتضررة من الكوارث الطبيعية والصراعات المسلحة والفقر.

الأنشطة

نحن هنا لجمع الناس معا. للمساعدة

+2500

اكتمل المشروع

50k

الطفل المحفوظ

500k

جمع التبرعات

+360

المتطوعين

الحد من الفقر وآثاره من خلال توفير الرعاية والتنمية للمستفيد من خلال برامج ومشاريع وشراكات نوعية.

التغلب على الفقر المدقع لدى المجتمعات الضعيفة نحو الاعتماد على الذات.

  1. كفالة الأيتام والدعاة و نش  العلم والعمل به   رفع المستوى المعيش  للمجتمع .
  2. مساعدة وإغاث  الفقرا  والمساكي والمنكوبين م  أبناء الشع  الصومالي 
  3. بناء المدارس والمعاهد العلمي  والجامعات والخلاوي القرأن   ومستشفيا  ومراكز صحية 
  4. إنشاء مشاريع إستثماري  متنوعة لتغطي  حاجات االجمعي  في المستقبل  
  5. التعاون والتنسيق مع المنظما  الخيري  والإنساني  العاملة في مجا  الخيري

مرحبًا بكم في إنقاذ الحياة وإحداث تأثير إيجابي!

الحد من الفقر وآثاره من خلال توفير الرعاية والتنمية للمستفيد من خلال برامج ومشاريع وشراكات نوعية

ابق على اتصال

للحصول على تحديثات منتظمة حول عملنا ومحتوىإيجاثا عالي الجودة

سجل في قائمتنا البريدية.

مثل صفحات وسائل الاعلام الاجتماعية لدينا.

Scroll to Top

التبرع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا)، وأشار بالسبَّابة والوسطى، وفرَّج بينهما. رواه البخاري.